التخطي إلى المحتوى الرئيسي
نظرت اليكى متأملا

كلما مررت معديا

واقف متسائلا

هل ينبض قلبها

هل يهيم صائحا

بما يكمن داخلا

ام اكون انا واهما
ـــــــــــــــ
فجلست مفكرا

ولقلبى مخاطبا

ولعقلى مشاورا

هل اصارحها

ام اقف مكانى ساكنا
ــــــــــــــ
فوقفت مستنظرا وحائرا

بعدم تحركى اليها


والبوح لها بما لديا

من احساس جميل يخاطبها

ولقلبها يداعبها و يحاورها

وانا فى اول الطريق واقفا

ولست للخطوة متقدما

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الجليطة الصهيونية الى اين ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

المزاججانجى