المشاركات

عرض المشاركات من 2014
تقول نعم او لا ميهمناش يهمنا تكون انسان يعمل لنفسه كيان يحدد مصيره مهما كان يكون نزوله من عدمه هو قراره يتحمله لانه اختياره وبكده هيزيد احترامه وينتهى عصر الانقياد علشان فلان او علان اختيارك هو امتحانك نتيجته بتكون امامك بتتعلم منها ايه اخطائك اللى بتصحح بها مسارك وبتصبح اكيد انسان متعلم امتى يختار اختياراته
الاولاد فرحانه من تاجيل الدراسة ومسكة القلم للكتابة وشيل الكراسة وبقى التعليم بالفراسة بعيد عن الوزارة ووجع الدراسة ..... وعجبى
اوعى تفتكر انك فارس فى الدنيا طايح وغارس ولنفسك انت مش حارس من يوم م غاب عنك الاحساس وبتكون للاشياء انت لامس اوعى تفتكر انك انسان وبتفتخر بكده ب ا متنان وانت غايب عنك الامان وبتكدب وتقول بس انا عايش اوعى تعاتب الزمان وتقوله انت راكبك جان وانت بتسمع لكل ال خان و واقف فى نفس المكان وعجبى
صعبان على حيرتك ولفك حولين نفسك مش هتنول غير دوختك اسمع كلام اهلك وحكمتهم فى اختيارك وان كان القرار من نصيبك ارضا بمقسوم ربك اوعى تسمع كلام متذوق من حلاوته يكون خادعك واسمع من صديقك اللى فى محنتك بيكون رفيقك دى تدابير يعلمها هو والكل يمشى ورا طاعته سبحانه هو حافظك وكاتب فى الكتاب رزقك فارفع ايدك لحمده وشكره
متغربين ومستغربين متغربين عن انفسنا ومستغربين من بعضنا من كتر همومنا اصبحنا مش متماسكين ولاخطائنا متصيدين وعشنا دور المصلحين ونسينا اننا كنا متعاونين وفى الفرح والحزن متشاركين اصبحنا اليوم متنافرين ولبعضنا مش متقبلين ولاختلافتنا متغيرين ومش متمسكين ولااراء بعضنا مش متفهمين الغربة بقت ساكنه جوانا ولافعالنا محولانا لاشباه بنى ادمين
يابنى يلى ماشى خليك ماشى وابعد عن الحكاوى وان كنت غاوى اعمل زى المسحراتى اللى بيمشى فى الحوارى بيشوف وجوه يوماتى منها المبسوط ومنها الباكى ومنها الشاكى والفلاتى كل بيسعى على حاله وهو بيصحى النايم ويرد على الطفل اللى بينادى ويقول ان الطبلةهى حياتى اقول كلام عن حالى واللى زى حالى والكل جواه مسحراتى
كلمات كلمات تتناقل بين الطرقات تحمل بين طياتها بعض الرنات فهل هى تعبر عن المستجدات ام هى مجرد كلمات متناثرة تخرج من اصحابها وقت الازمات يتنفسون بها للتغلب على الصعوبات وتكون داعما لهم فى التحركات كجسر لعبور الممرات ولكن ستظل مجرد كلمات

فهى ارحلى

الى اين تذهبى وتبتعدى عن الناظرين ام راودك الحنين والى همسات الماضى تنصتى فتجذبك لها واليها تلبى الا هذه الدرجة لمشاعرك لاتتحكمى وتترك نفسك للاهوائها تاخذك الى حيث لاتعلمى ام تعلمى ولحلمك تتمنى ان تلحقى حتى لايضيع ولتعنتك تندمى عن كبر يضيع معه املا تعيشى له من سنين فهى ارحلى

لحظات

لحظات اشاهد نفسى من خلال عيونك الاقى شريط ذكرياتى بيدور فى خيالى من لحظة لقاكى لغاية وجودى معاكى باحلامنا واختلافتنا واهتماماتنا انت انت متغيرتيش ولا الزمان غير منك حاجة وبدوب مع الذكريات وبتاخدنى الاحداث لاعود للواقع الاقى مفيش اختلاف لحظات عيشتها وبتمر امامنا بنشوف احلامنا بتتحقق ادمنا وبنتمسك بها ليتعلم منها اولادنا