المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١١

الصناديق الخاصة فى مصر

الصناديق الخاصة للدولة الى اين ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ان موضوع عجز الموازنة و العجز المخيف ومعدلات التضخم التى تظهر فى التقرير التى تخرج كل يوم يقودنا الى السؤال هل لايوجد حلول جذرية تاخذنا الى تصحيح المسار وتصحيح الاساليب الملتوية التى كانت تمارس من حكومات فاسدة تتعاقب علينا فعلى سبيل المثال هل يعقل ان وزارة بحجم وزارة البترول تخرج فى التقرير انها مدانه بـ61مليار جنيه وزارة تعتبر منتجة وكانت من القطاعات التى تدر ارباح يدخل ميزانية الدولة فاين ذهبت اموالها ولصالح مين ان يتحمل شعب نهب امواله ويتم التستر على من سرق فان مايحدث الان من البحث عن مصادر سريعة للنمو للخروج من عنق الزجاجة او بمعنى حقيقى ان نخرج من الخندق الذى رمى فيه الشعب نسمع ان كل الوزرات توجد لها جيوب سحرية توجد بها اموال كثيرة لايعلم عنها شئ سوى الحكومات المتوالية القمنوطة بالحكم وهذه الجيوب تسمى بالصناديق الخاصة وهذه امثلة لتعلم من اين يتم تحصيل اموال هذه الصناديق:- -تذكرة مواقف السيارات العامة - تذاكر الزيارات الخاصة بالمستشفيات - الكارته الخاصة بسيارات الاج

الى اين تاخذينى

الى اين تاخذينى فانا احب مكانى اشاهد فيه ذكرياتى لاصحح منه مسارى واشد من ازر اصحابى فلا تغضبى عن ابن ضال تاه وبعد عن النضال من اجل حفنة من الاموال                                                 توهم انه من الافيال لكنه اصبح من البغال تكومت عليه الاحمال فاخذته ال اسفل القاع فانى احلم بخيالى بغدا افضل لبلادى فا يانفسى تبسمى وانظرى الى اولادى وهم يحملون راياتى ويضعونها فى العلالى

لابداء الراى

فى الفترة الاخيرة ومنذ انطلاق الثورة المصرية الطاهرة بكل المقاييس بدانانسمع كلام عن تقسيمات متعددة تواجه افراد المجتمع بمختلف اطيافه فبدانا نسمع من الاعلاميين الموجودين على القنوات المتعددة والتى تتعامل مع الاحداث على انها سلعة رائجة تدر ربح عالى بعيدا عن الوطنية والشفافية التى يجب ان يتميز بها الاعلامى الحقيقى حتى يكتسب احترام الاخرين ولكن للاسف فاننا لم نجد او نلاحظ ذلك الا مع قلة قليلة تعد على اصابع اليد الواحدة فبدانا نسمع ونرى وجوها مختلفة كل واحد منها يدعو الى فكر واتجاه معين ويهاجم الاخرين الى حد يصل الى التخوين والجهل وعدم المسئولية وكل ذلك يؤدى الى تشتيت افكار الكثير من المواطنين الذين يتعاملون مع الحدث ببساطة وليس لديه الوقت ليفكر ويختار لان ظروف الحياة وصعوبتها تجعله يدور فى دائرة مفرغة لانهاية لها الى الان فى ظل عدم وجود برامج واضحة ومخططة لحكومات الثورة التى كانت يجب عليها اتخاذ قرارات ثورية يحس بها المواطن البسيط مما يشعره بالامان وان المستقبل يحمل له الخير كله وادى ذلك الى اتجاه المواطن البسيط نحو ما يوفر له بعض الاشياء التى يعتبرها هو انها م