المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١١

احببتك

أحببتك بكل كياني حتى أصبحت مصدر الهامى وسعادتي وهنائي صورتك لا تتحرك من خيالي لأنها نبضي واحساسى ودليلي فى تحركاتي حبستك داخل قلبي لتدفعيني للأمام لأنك ملهمتي للنجاح ولا ياخذنى الاندفاع واكتوى بنار الاشتياق فمنك تعلمت أحب واعشق واشتاق واعبر بكلام العشاق الذي يخرج من قلب ملئ بالوفاء فأنى نادم عن لحظات مرت على بدون الاستمتاع بلحظات اللقاء والتعلم منك معنى السعادة والإخلاص في الوفاء

المزاججانجى

مزاججانجى خرمان من الكيف هو ماشى متقريف سال واحد ماسك جورنال عن المكتوب فى العنوان قاله مبارك فى خبر كان بعد ماخرب المكان هو وشله الفساد بقياده ابنه الجبان سرقت البلد فى كل مكان رد وقال عملها العجوز الخرفان وخلانى مش لاقى تمن الدخان والشعب واقف حيران عن ماله اللى اتنهب من زمان وهو نايم سكران ويطلع هو وغيره بكام بيان ان البلد مفيهاش قوت يسد جوع الجعان وكئن الخير عندنا وقف ومش بيبان وهما عبوا بطونهم فى الكتمان ونسيوا دعوة المظلوم الغلبان اللى بيهتز ليها عرش الرحمن وحكايه الظالم فرعون فى القران عبره عن اللى بيحصل للفاسد فى كل مكان نادوا معايا فى البلدان رجعوا المال المنهوب من الفاسد الجبان

الجليطة الصهيونية الى اين ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجليطة الصهيونية الى اين ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ ـ ان ما يحدث فى غزة من احداث متعاقبة سيؤدى الى اين هنا يتحدث الجميع وياخذ الموضوع بالتحليل من جميع الجوانب وللاسف كلها تحليلات كارثية لقطاع غزة ففى الوقت المفروض فيه بدء الاعمار فى غزة مع الحملة المقترحة بذلك لفك الحصار وبداية الاعمار نجد ان مجموعة من النشطاء بدء باستخدام مجموعة من الصواريخ تم توجيهها الى القطاع الاسرائيلى لاثارة الجانب الاسرائيلى الذى يريد ان يغتنم الفرصة حتى يبيد قطاع غزة بمن فيه وفعلا وجد الجانب الاسرائيلى ضالته فى ذلك وبدء شن حملته الغوغائية على قطاع غزة وكان لاول رد فعل من الجانب الاسرائيلى على رد تصريحات العربى وزير الخارجية المصرى عندما قال ان ردود الفعل الاسرائيلية بالرد بالعمل العسكرى على غزة قد يقود الطرفين الى خسائر فادحة كان الرد المتجليط من المدعو جلعاد بالنص ان السلام مع مصر لن يدوم وهل تصريحات العربى من تحذيره من ان مصر ترفض قتل المدنيين الامنين مقبول بالرفض من الجانب الاسرئيلى الذى اعلن ان السلام الحقيقى هو مع الاردن لان

سؤالات

سؤالات كثيرة تدور فى خيالى تعبر عن كل افكارى عن مرحلة تمر بها بلادى تتطلب توحيد جهود كل احبابى لرسم مستقبل مشرق لبلادى سئلتنى افكارى من يكون رئيس بلادى هل هو اخوانى ولا سلفى ولا مسيحى او ليبرالى قلت لا انا عايز مصرى من صلب وطنى حس بالجوع والبرد ويقدر هموم اللى تحت ويشيل هم الغد ويرسم خارطة يشارك فيها بنى اوطانى وقلت فى نفسى طب البرلمانى قلت ده اهم من رئيس بلادى لانه اللى هيعبر عن همى وطلباتى وهيحاسب كل مسئول نيابة عنى وعن اخوانى ده ضمير شعب تحت القبه بيعرض افكارك وافكارى دور عليه فى كل شارع وكل حى لازم يكون انسان ضميره صاحى وبفكر يخدم الجيل الاتى سئلت افكارى مش خايف من اللى جاى قلت لا شمس الحرية هى نور الطريق اللى جاى

الحرمان

اتحرمنا كتير من الكلام وحرية التعبير عن رائينا بامان فى زمن كان الكلام مابيتقال ولو اتقال صاحبه يكون فى خبر كان او اخرته تكون فى المرستان شلوا لسانا ومسحوا دماغنا ونترمى كمان فى اللومان مع متخصصى العذاب اشكال و الوان اهانه وضرب وحرق الابدان وكانهم بيتعاملوا مع حيوان نكره ومش انسان صاحب كلمة وحق كمان ونسيوا ان صوت الحق اعلى من اى سجان يحطم قيود الظلم حتى لو كان العذاب الوان هناك بصيص نور ورا بركان بيفور ويخرج مارد انسان يحطم قيود الحرمان ويعلن عن لسان حر انه استلم الميدان ويدفن قيود الظلم للحظة ميلاد جديد هتكون بداية العنوان

حيرة قاتلة

حيرة قاتلة اقع فى حيرة قاتلة رغم قراءتى للتعديلات الدستورية وما قام به المجلس الاعلى للقوات المسلحة بالتعديل مؤخراعلى بعض المواد الدستورية وما اضافه ليعطى مزيدا من الاطمئنان الى ان التعديلات هى الخطوة الاولى نحو الوصول الى الاهداف المرجوة من الشعب نحو حياة ديمقراطية حقيقية ورغم ذلك نجد معارضة شديدة على الموافقة على هذه التعديلات ومن شخصيات متزنه وليس لها مطامع او اهداف مثل مجاميع اخرى بدات تظهر على الساحة وتعترض خشية انها لان تستطيع ان تلحق شئ بعد هذه التغييرات بعد ان كانت مستفيدة من قبل من الانظمة السابقة فعلى سبيل المثال عندما تسمع من الشخص الذى انشا الدستور الحالى(71) ويتحدث ويقول ان هذا الدستور الذى اسقط شرعيته باسقاط النظام باكمله ونتيجة لاسقاط النظام استلام الجيش لمقاليد ادارة الحكم لايمت باى صلة بالدستور الذى وضعه والمفروض انه الدستور القائم عليه العمل بالبلاد فباى دستور نحن نسير والتعديلات التى اجريت على مواد هذا المسمى الدستور اجريت على اى اساس وهل توجد ضمانات حقيقية ان لانكون اداة للرئيس القادم الذى سيكون بديل لمبا